بــلـــbaladiــدى
مرحبا بكم فى بيتكم الثانى بارك الله فيكم وحظ سعيد وموفق معنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

بــلـــbaladiــدى
مرحبا بكم فى بيتكم الثانى بارك الله فيكم وحظ سعيد وموفق معنا
بــلـــbaladiــدى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» العلم والجهل
 المسكوت عنه فى مجازر الأقباط  Emptyالخميس ديسمبر 20, 2012 7:52 am من طرف ahmed ibrahem

» سجلوا معنا وشاركونا فى موقع القارئ العالم العلم القرءانى الكبير صاحب الفضيله مولانا الشيخ أحمد حامد السلكاوى حفظه الله لخدمة كتابه العزيز وللعطاء القرءانى
 المسكوت عنه فى مجازر الأقباط  Emptyالسبت أكتوبر 06, 2012 1:04 pm من طرف عمادالدين سليمان صلاح

» تم بحمد الله تعالى إفتتاح موقع العلم القرءانى الإذاعى الكبير فضيلة القارئ العالم الشيخ /أحمد حامد السلكاوى أطال الله عمره للعطاء القرءانى وفتح الله له مفاتيح الخير ونسعد بإنضمامكم وتسجيلكم معنا فى المنتدى فهيا شاركونا وجزاكم الله خيرا
 المسكوت عنه فى مجازر الأقباط  Emptyالخميس سبتمبر 27, 2012 12:38 pm من طرف عمادالدين سليمان صلاح

» الصفحه الرسميه للشيخ محمد حامد السلكاوى
 المسكوت عنه فى مجازر الأقباط  Emptyالخميس سبتمبر 27, 2012 12:29 pm من طرف عمادالدين سليمان صلاح

» القارئ المبتهل الشيخ أحمد محمد السلكاوى ..بالزى الجديد2012
 المسكوت عنه فى مجازر الأقباط  Emptyالسبت سبتمبر 15, 2012 11:34 am من طرف عمادالدين سليمان صلاح

» الشيخ محمود السلكاوى ..ختام عزاء والدة الحاج/حسب زغلول بسلكا مركز المنصوره
 المسكوت عنه فى مجازر الأقباط  Emptyالسبت سبتمبر 15, 2012 5:03 am من طرف عمادالدين سليمان صلاح

» قارئ المستقبل القارئ إبن القارئ الشيخ محمود محمد السلكاوى ..ورائعة ختام عزاء بسلكا
 المسكوت عنه فى مجازر الأقباط  Emptyالجمعة سبتمبر 14, 2012 11:07 am من طرف عمادالدين سليمان صلاح

» عملاق القراء الشيخ محمد حامد السلكاوى ...ورائعة الكهف بسلكا مركز المنصوره
 المسكوت عنه فى مجازر الأقباط  Emptyالجمعة سبتمبر 14, 2012 10:58 am من طرف عمادالدين سليمان صلاح

» القارئ المبتهل الشيخ أحمد محمد السلكاوى ..من أعلام القراء والمبتهلين بمصر والعالم الإسلامى
 المسكوت عنه فى مجازر الأقباط  Emptyالجمعة سبتمبر 14, 2012 10:48 am من طرف عمادالدين سليمان صلاح

تصويت
تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


نوفمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية


المسكوت عنه فى مجازر الأقباط

اذهب الى الأسفل

 المسكوت عنه فى مجازر الأقباط  Empty المسكوت عنه فى مجازر الأقباط

مُساهمة  scorpio الأربعاء يناير 12, 2011 1:55 am


عندما كتبنا ونددنا بما يحدث لأبناء مصر الأقباط من مجازر فى أعيادهم من قبل إرهابيين كان هذا موقفنا المستقر دوما ومازال، ولا أفضل استخدام لفظ “الثابت” فطبقا للحقيقة العلمية الجيولوجية الوحيدة لدينا حيث أنتسب وأمتهن أنه “لاشيء ثابت على الأرض إلا التغيير”، وبالتالى الاستقرار هو الأصل والتغيير هو الثابت الوحيد. يبدو أن المرء لاينسى مهنته حتى وهو فى هم عرمرم لايستطيع التنفس من ثقله، وموقفنا ينطلق من قاعدة لاينكرها إلا أعمى وأحمق ومعتوه غير كامل الأهلية مفادها أن الأقباط هم مصريون قحة وشركاء لنا فى هذا الوطن، ولما كانت الأرض لاتلد فالأرض تنسب لقاطنيها، وفى تعاقب التاريخ المسيحيون أسبق من المسلمين فى الوجود فى مصر، وظلوا متواجدين فيها حتى اليوم ولكن بأعداد قليلة، ولو كان لدينا سجل تاريخى حقيقى منذ عصور قديمة لثبت لكثير منا ان ينحدر من صلب أقباط وأسلم هم أو جدوده، إذن فمصر دولة للمسيحيين والمسلمين، وكما فى الجاهلية الغلبة للأقوى، وفى الديمقراطية الغلبة للأكثر فصار تمثيل المصريين المسيحيين أقل فى المجالس النيابية طبقا لنظام انتخابى ظالم لايعرف القائمة النسبية، وغياب دولة القانون وتنامى الاستبداد والمحسوبية اللذان يمنعان القبطى المؤهل من الحصول على حقه فى المناصب القيادية العليا. وكعادة كل النظام المستبدة الفاسدة عندما يختارون ممثلين فى الوزارات من الأقباط يختارون إما خامل (محافظ قنا) أو فاجر (وزير المالية) شأنه شأن النظام المستبد الحاكم.
خلاصة القول فى خط مستقيم وبزاوية قائمة لاتقبل الانحراف إن مصر ملك لمن يقطنها من المسيحيين والمسلمين، وبينهما دم ومصاهرة واضحة مهما حاول الآخرون إنكارها. والغريب فى الأمر أننا فى الغرب نفاخر نحن المسلمين بعلاقاتنا مع الأجانب ونتباهى بالزواج منهم ونعتبر التعامل معهم شرف، وهم يدينون بغير الإسلام، ولانتحدث عن سوآتهم. وفى مصر نرى التناقض من البعض واضحا فى التعامل مع شركاء الوطن والنسب. مصر ليست بحاجة للتدليل على أن شعبها نسيج واحد فهو بالفعل جرت دماء من هذا إلى ذاك وتمت مصاهرة، واستقر الوضع حاليا كل على دينه، وفى القرآن “لا إكراه فى الدين”. وهناك مقولات سخيفة تعمق من الشعور الطائفى ولاتزيله مثال “عنصرى الأمة” و “الوحدة الوطنية”، هذا كلام هراء وينتقص من وطنية الجميع، والكل بحكم المواطنة الغائبة والمغيبة من قبل نظام مستبد فاسد هو مصرى بلافصل ولامزايدة لا لزوم لها. ومصر شاء من شاء وأبى من أبى إنها أم المسيجيين والمسلمين. ويحسب للأقباط أنه فى كل مايتعرضون له من محن ومجازر لايطالبون بدولة مستقلة داخل دولة مصر، وإنما يطالبون بحقوق المواطنة الكاملة داخل دولتهم المصرية. ومايحدث من تهافت وتظاهرات “تركب الموجة” (على حد تعبير قداسة البابا) يؤدى إلى تكريس الطائفية وتعميق الشعور بالهوان لطائفة، وللأمانة والحق يقال أن جميع المصريين مهانون فى ظل نظام مبارك.
قيل ويمكننا قول الكثير عن أسباب الاحتقان الطائفى والاحساس بالظلم وعدم تواجد –أقول تواجد ولا أقول تمثيل فمازلت مصرا على أنهم جزء أساسى فعال فى جسد الوطن الواحد وليسوا طائفة غير متجذرة يمكن استقطاعها أو دحرها- فعدم تواجد الأقباط لا فى البرلمان ولا فى مواقع قيادية يمكن رده إلى غياب القائمة الانتخابية النسبية وغياب دولة القانون التى تعطى كل ذى حق حقه وتنتصر للمواطنة، لكن المسكوت عنه هو انحسار دور الأقباط والابتعاد عن الالتحام والمشاركة فى الشأن العام، ومع كامل التقدير والاحترام للبابا شنودة وهو رمز دينى ووطنى نعتز به إلا إنه هو أول من عمل على انحسار المد القبطى خارج جدران الكنيسة وحاول تأسيس دولة الكنيسة، وحبس الأقباط فى حظيرتها، واختزلهم فى شخصه، وتحدث باسمهم، ناقش وفاوض نيابة عنهم، وصار عوضا عن القانون فى حل مشاكل الأقباط مما أدى إلى زيادة تهميشهم وإلغاء دورهم وصارت الوكالة هى البديل فى الدفاع عن الأقباط وحمايتهم. صحيح أنه كان فى تعامله ندا للنظام الحاكم وحقق مكتسبات مادية لصالح الكنيسة على حساب المواطنة لاتزيد عن زيادة مساحات من أراضى الأديرة، وصار عونا وسندا داعما للنظام المستبد الحاكم فى كل مواقفه، واستبدل رعايته برعاية الدولة، وكسر قانون الدولة الضعيف واعتبر مشاكل الأقباط شأنا خاصا وخالصا له، والأثر المترتب على الاختزال تغلغل الخوف داخل الأقباط من شركائهم المسلمين وإلغاء دور الجماعة اعتمادا على دور الفرد، والاحساس بالخوف لايحقق توازنا فى العمل العام ويخل بشرط المواطنة.
وعن مشاكلنا فى مصر حدث ولاحرج، لكن ماهو غير مقبول كلام المدعو “بنديكيت السادس عشر” بابا الفاتيكان وهو يتحدث عن حماية مسيحى مصر، ولا نعرف بأى حق يتحدث وعليه أن يعرف أن وظيفة رجل الدين غير وظيفة رجل السياسة، فرجل الدين يدعو للتسامح وينكر الظلم فى كل مكان ولايهاجم الأديان كما فعل جنابه العالى وهاجم الإسلام ورسوله الكريم، وكلامه غير مقبول وغير مرحب به وعليه أن يتوقف عما لايعنيه حتى لايسمع مالايرضيه ويزيد الطين بلة. ونرجو ألا يكون “بنديكيت السادس عشر” كرئيس فرنسا المنفلت “ساركوزى” الذى يصف الأحداث بأنها تطهير دينى وهو يعنى التطهير العرقى. وأين ضمائر الزعماء ورجال الدين من التنديد بالتطهير العرقى الذى حدث فى البوسنة والهرسك، وأين هذه المطالبات بالحماية وفلسطين تتعرض للتهويد على أيدى الصهاينة، اليس هذا تطهير دينى وعرقى فى فلسطين.
المشكلة الحقيقية فى الغرب الذى يدعم فساد النظام الحاكم واستبداده فى مصر ويطالب بحماية المسيحيين، حماية المسيحيين فى عدم دعم الفساد والاستبداد. نحن نطالب بأن يكف كل مدعى سلام عن أكاذيبه وألا يكون بوقا للاستعمار الأمريكى فى المنطقة. تحدث الغرب عن حماية الأقليات فى مصر واحتلها بهذه الحجة فما الذى صنعه للأقباط؟ لاشيئ. الأقباط يدركون أنهم جزء حيوى فى جسد مصر إذا تعطل أو توقف تأثرت حياة الجسد الأم. إن أمريكا ودول الغرب يستغلون خلافات هم أول صانعيها لتحقيق أهدافهم ومصالحهم فى المنطقة. وعلى أمريكا أن ترفع يدها عن مصر وأن تتوقف عن دعم نظام مبارك ماديا ومعنويا، وتترك شعب مصر يقررمصيره، على أساس دستورى ودولة القانون وقائمة الانتخابات النسبية.
د. يحيى القزاز
11/1/2011
scorpio
scorpio
المشرفين

عدد المساهمات : 689
تاريخ التسجيل : 06/12/2010
الموقع :

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى